Skip to content Skip to footer

فعّل قوة جسمك الداخلية مع الحقن الوريدي بـNAD⁺، علاج خلوي متقدّم صُمم خصيصًا لتعزيز إنتاج الطاقة، دعم إصلاح الحمض النووي، والمساهمة في الشيخوخة الصحية. تحتوي هذه التركيبة الفعالة على 250 ملغ من NAD⁺ (نيكوتيناميد أدينين دينوكليوتيد )، وهو إنزيم مساعد أساسي تعتمد عليه كل خلية في الجسم لتعمل بكفاءة. سواء كنت مديرًا تحت ضغط دائم، رياضيًا يبحث عن أقصى أداء، أو ببساطة تهتم بالوقاية والتقدم في العمر بشكل صحي، فإن هذا العلاج يوفّر لك مسارًا مدعومًا علميًا نحو تفكير أوضح، طاقة أفضل، وعافية طويلة الأمد من الداخل للخارج. اكتشف طريقة أكثر ذكاءً للتقدم في العمر. رمّم واحمِ وانطلق مع NAD⁺.

Right Image
left Image

فوائد الحقن الوريدي بـNAD⁺

  • يعزّز إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا داخل الخلايا
  • يدعم إصلاح الحمض النووي وتجديد الخلايا
  • يُحسّن صفاء الذهن، الذاكرة، والتركيز
  • يساهم في تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي على مستوى الجسم
  • يعزز الشيخوخة الصحية ويطيل عمر الخلايا الوظيفي
  • يخفف من أعراض الضباب الذهني، القلق، والتعب
  • يعوّض مستويات NAD⁺ التي تنخفض بفعل التقدم في العمر أو التوتر
  • يدعم عمليات التمثيل الغذائي وصحة الجهاز العصبي

كيف يعمل الحقن الوريدي بـNAD⁺؟

الـ NAD⁺ هو إنزيم مساعد يوجد طبيعيًا في جميع الخلايا الحية. يلعب دورًا أساسيًا في تحويل الطعام إلى طاقة، إصلاح الحمض النووي، وتنظيم وظائف الخلايا. لكن مع التقدم في العمر، أو التعرّض المزمن للتوتر والسموم، تنخفض مستويات هذا الإنزيم تدريجيًا، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مثل التعب، الالتهاب، وضعف الأداء الذهني. هذا الحقن يُزوّد الجسم بـ250 ملغ من NAD⁺ عالي الامتصاص مباشرة عبر مجرى الدم، متجاوزًا الجهاز الهضمي لضمان وصوله الكامل إلى الخلايا. من خلال تعويض هذا الإنزيم الأساسي، يساعد العلاج في استعادة كفاءة العمليات الحيوية، دعم صحة الدماغ والجهاز العصبي، وإبطاء التدهور الخلوي المرتبط بالتقدم في العمر. تُعطى الجلسات بشكل بطيء ومنتظم لضمان الامتصاص الأمثل وتجنب أي انزعاج، لتخرج منها بجسم نشط، ذهن صافٍ، وإحساس بالتوازن من جديد.

Last Right Image

FAQ

ما هو الحقن الوريدي بـNAD⁺؟

هو علاج وريدي متخصص يوفّر 250 ملغ من NAD⁺، إنزيم مساعد ضروري لإنتاج الطاقة، إصلاح الحمض النووي، وصحة الخلايا. يُستخدم على نطاق واسع في مجالات الطب الوقائي، وتعزيز الأداء العقلي والبدني، ومكافحة الشيخوخة.

لمن يناسب هذا العلاج؟

يُوصى به للأشخاص الذين يعانون من الإرهاق، ضعف التركيز، التوتر المزمن، أو المهتمين بالوقاية من التقدم البيولوجي في العمر. يُفضله التنفيذيون، الرياضيون، المهتمون بالـ biohacking، وكل من يسعى لعافية متكاملة وطويلة الأمد.

ما أبرز فوائده؟

يساعد على رفع مستويات الطاقة، تحسين الذاكرة، التركيز، واستقرار الحالة المزاجية. كما يعزز من وظائف الدماغ، يدعم الجهاز العصبي، ويُبطئ التدهور الخلوي المرتبط بالتقدم في السن.

كم مرة يُنصح بأخذ هذا الحقن؟

يستفيد البعض من "مرحلة تحميل" تمتد لعدة جلسات خلال أسبوع أو أسبوعين، تليها جلسات دورية (عادة شهرية) حسب الأهداف الصحية ومستوى NAD⁺ الأساسي في الجسم. من الأفضل استشارة مختص لتحديد البروتوكول الأنسب.

هل طريقة إعطاء هذا الحقن تختلف عن غيره؟

نعم، عادة ما يُعطى NAD⁺ بشكل أبطأ من الحقن الوريدية الأخرى، خلال ساعة ونصف إلى ساعتين، لضمان امتصاص فعّال وتقليل أي تحفيز زائد أو شعور بعدم الراحة.